السبت، 4 يوليو 2020

بوليفيا تعد مقابر جماعية بعد امتلاء المدافن بضحايا كورونا . . .

تقوم السلطات المحلية في بوليفيا بحفر مقابر جماعية عبر البلاد لاستقبال موجة جديدة من ضحايا مرض كوفيد-19 مما أشاع قلقا بين البوليفيين إزاء توسع رقعة انتشار الوباء.

وسجلت بوليفيا 35500 حالة إصابة بالفيروس و1200 حالة وفاة. وعلى الرغم من أن هذه المحصلة منخفضة مقارنة ببيرو وتشيلي والبرازيل المجاورة فقد ارتفعت حالات الإصابة الجديدة في الأسابيع الأخيرة لترهق نظام الرعاية الصحية البوليفي الهش في بعض المناطق.

وتضررت بلدة كوتشابامبا الواقعة في وسط بوليفيا بشكل خاص من الفيروس. وتقوم جرافات وشاحنات بفتح حفر ضخمة لدفن أحدث الضحايا.

وقالت راكيل لويزا ممثلة دور دفن الموتى بالمنطقة إن السكان الذين يموتون نتيجة أسباب طبيعة يدفنون ولكن وضع المتوفين نتيجة كوفيد-19 معلق.

وقالت للصحفيين "لم يدفن أحد"، مضيفة أن هناك 135 جثة في انتظار الدفن.

وأثار هذا الوضع قلق السكان المحليين الذين يخافون من احتمال أن تؤدي تلك المقابر الجماعية إلى إصابات جديدة في الأحياء المحيطة بالمدافن.

وسجلت بوليفيا التي يبلغ عدد سكانها 11,7 مليون نسمة أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في 10 مارس، ولكن الحالات ارتفعت بعد ذلك مع تخفيف البلاد القيود للسماح بانتعاش اقتصادها المتعثر.

المصدر: "رويترز"

السبت، 4 أبريل 2020

باسمك إلهي رفعت القول والشكوى . . .

يا طير طاير . . .

 ياطير طاير من على

 جو السحاب المردمة . . .

أسألك جيني قبلما

 بالغيث تبداء بالهطول . . .

حلق بجنحانك وخذ 

مني سلامي ونغمه . . .

وعبر مسافات الشوامخ 

والصحاري والسهول . . .

غربه وكربه وليل ادهم وهم . . .


يا قلب صبرك ترى الدنيا الم 

وأحزان ما تنتهي طول السنين . . .

غربه وكربه وليل ادهم وهم 

من وين يا قلب تلقاها منين . . .

عساك بخير . . . Asak Bekhar

عساك بخير 

وش اول وآخر اخبارك . . .

عساك بخير

وش اول وآخر دروبك . . .

يقولو من الوله ناطر

وش اللي مقفل اسوارك . . .

وانا معك الهوى حالف 

يداويه الصبر صوبك  . . .

حبيبي الاول الاخر 

معاك بكل اسفارك  . . .

دروبي تشبه الأحلام  

تشابه كلها دروبك  . . .

وكليّ يبيك  

تعبت وطالت ارحالك  . . .

ثوطيفك مايفارقني 

وسط عيني ووسط بالي

 وعلى لساني يطروبك  . . .

تعال ومابقى لي شي

ولاتبعد وتقفل باقي أسرارك  . . .

حبيبي لك معايا شي  

من الذكرى على دروبك  . . .

صور . . .